صفحة 08

  


خبرمفرح لمرضى السرطان

الخميس 27 إبريل 2017 – كتب بكر عويضة: شد اهتمامي صباح اليوم خبر يهم البشر بمختلف أنحاء الأرض، إذ يتعلق بفحص دم من شأنه اكتشاف احتمال عودة مرض السرطان إلى جسم أي مريض كان مصاباً به سابقاً، وذلك قبل عام من ظهوره في التحاليل والأشعة. وفقاً لما أورده موقع "بي بي سي" العربي"، فقد "جمع العلماء عينات دم من خلايا سرطانية لمرضى مصابين في السابق، ما سمح لهم برسم التركيبة الجينية للشخص وللمرض. وبهذا يتمكن العلماء من رصد الخلايا السرطانية عند عودتها مجددا، رك
ز مشروع البحث على سرطان الرئة والمصابين به، لكن العلماء يأملون بتطبيق هذه الاختبارات على أنواع أخرى من السرطان". تقدم مفرح بلا شك

دواء يوقف تقدم فقدان الذاكرة


الخميس 20 إبريل 2017- لندن: أهم خبر لفت نظري خلال جولتي الإنترنتية هذا الصباح، نشره موقع «بي بي سي» وأبرزته صحيفة « ديلي إكسبرس» بشأن اكتشاف دواء أفرح الأطباء كثيراً، إذ يعزز الأمل بإبطاء تقدم تلف خلايا الدماغ ووقف تدهور الذاكرة ومن ثم الخرف. الزوار الكرام المعنيون بقراءة النص الكامل للخبر يمكنهم

ذلك عبر فتح هذاالرابط


 أهلاً بالعزاز الإبن

الثلاثاء 4 يوليو 2017 – كتب بكر عويضه: فوجئت اليوم بتقرير نشرته جريدة «إيلاف» كتبه الشاب عبد الله صالح العزاز وتضمن بعض صور تجمعني والأستاذ عثمان العمير، رئيس تحرير أول يومية عربية إنترنتية، مع السناتور جورج ميتشل، والصحافي الشاب عَضوان الأحمري، رئيس قسم الإنترنت بجريدة «الشرق الأوسط». تقرير العزاز يعرض جوانب من حديث جرى خلال عشاء مع السناتور ميتشل في نيويورك قبل أيام بدعوة من مؤسس «إيلاف» وناشرها، حضره عدد من الإعلاميين العرب. وكي لا يحصل لبس أنني كنت أحد الحاضرين، رأيت توضيح أن الصور المنشورة مع التقرير التُقطت أثناء مأدبة عشاء دعا إليها الأستاذ العمير أيضاً بمنزله اللندني، مساء الأحد 12 شباط/فبراير الماضي، وكان ضيف الشرف فيها جورج ميتشل، وحضرها عدد من نجوم الصحافة العربية في لندن. الشكر للزملاء في«إيلاف» والزميلات للتكرّم بنشر اللقطات. بالمناسبة، أسجل هنا إعجابي بما قرأت للشاب عبد الله، رحم الله والده وأكرم مثواه. الحق أن كل من عرف صالح العزاز، وكنتُ أحد المحظوظين بمعرفته، والالتقاء به كلما نزل في لندن، افتقد في رحيله المفاجئ (15 ديسمبر 2002) ليس فقط الصحافي المُجدد، والمصور الفنان، والشاعر المرهف، إنما قبل ذلك كله وبعده، الإنسان الرقيق المشاعر، الصدوق، الوفي إزاء كل الأصدقاء. أهلاً بك عبد الله على درب والدك المعطاء، علّك تكمل مشواره، الذي توقف مُبكراً، في دروب عطاء كلمة تتحرى الصدق دائماً. للراغبات والراغبين من زوار «داربكر» بمطالعة ما كتب عبد الله صالح العزاز، هنا الرابط



 .